عبدالماجد : الواد "باسم يوسف" عميل الموساد سيري القصاص قريباً
هاجم
عاصم عبد الماجد القيادى بالجماعة الإسلامية الإعلاميين المأجورين الذين
يعملون لمصلحة الموساد على حد تعبيره ، مضيفاً الذين اتخذوا من السخرية
والاستهزاء بالدين مادة لهم.
وتابع الشيخ فى تصريحات صحفية : "هؤلاء لن نسكت عليهم طويلاً وإن كنا مضطرين فقط "اليومين دول" ، مستكملاً ولن نقول لهم بأن هناك جنة ونار، كما يفعل إخواننا من المشايخ الطيبين، لأن معظم هؤلاء الإعلاميين ربما لا يعرفون الجنة والنار، لكن نقول سترون جزاء إجرامكم قريباً فى قصاص الدنيا العادل، غير حساب الله فى الآخرة، داعياً كل أصحاب المال من الشرفاء الى إنشاء ودعم الإعلام الحر ليواجه إعلام الفلول، جاء ذلك فى المؤتمر الشعبى الذى نظمته الجماعة الإسلامية وحزب البناء والتنمية وجمعية الهداية لتوزيع جوائز مسابقة حفظة القرآن الكريم، وذلك بمدينة القوصية بأسيوط.
واشار : "والواد اللى اسمه باسم يوسف اللى استضافته قناة صوت الشواذ ليتحدث فى حوار معها باعتباره شاذاً فكرياً وبعدها قام هو باستضافة مغنى شاذ جنسياً فى برنامجه كان يتكلم معه بكل لطف وأدب ولما تتكلم عن الجماعة الإسلامية تتكلم بقلة أدب، إن كان القضاء الشامخ طلعك براءة، فلن تفلت من قصاص الشعب، لأن الشعب فوق الحكومة والإعلام والقضاء والرئيس وسيعاقبك، داعياً القضاء أن يحترم الشعب حتى يحترم الشعب القضاء.
وتابع الشيخ فى تصريحات صحفية : "هؤلاء لن نسكت عليهم طويلاً وإن كنا مضطرين فقط "اليومين دول" ، مستكملاً ولن نقول لهم بأن هناك جنة ونار، كما يفعل إخواننا من المشايخ الطيبين، لأن معظم هؤلاء الإعلاميين ربما لا يعرفون الجنة والنار، لكن نقول سترون جزاء إجرامكم قريباً فى قصاص الدنيا العادل، غير حساب الله فى الآخرة، داعياً كل أصحاب المال من الشرفاء الى إنشاء ودعم الإعلام الحر ليواجه إعلام الفلول، جاء ذلك فى المؤتمر الشعبى الذى نظمته الجماعة الإسلامية وحزب البناء والتنمية وجمعية الهداية لتوزيع جوائز مسابقة حفظة القرآن الكريم، وذلك بمدينة القوصية بأسيوط.
واشار : "والواد اللى اسمه باسم يوسف اللى استضافته قناة صوت الشواذ ليتحدث فى حوار معها باعتباره شاذاً فكرياً وبعدها قام هو باستضافة مغنى شاذ جنسياً فى برنامجه كان يتكلم معه بكل لطف وأدب ولما تتكلم عن الجماعة الإسلامية تتكلم بقلة أدب، إن كان القضاء الشامخ طلعك براءة، فلن تفلت من قصاص الشعب، لأن الشعب فوق الحكومة والإعلام والقضاء والرئيس وسيعاقبك، داعياً القضاء أن يحترم الشعب حتى يحترم الشعب القضاء.