ترددت انباء مؤكدة عن توصل الأجهزة الأمنية والمخابراتية لمعلومات حول مخطط إخواني لاغتيال الفريق أول عبد الفتاح السيسي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، خلال حضوره احتفالات النصر يوم 6 أكتوبر المقبل.
وتفاصيل ذلك المخطط “المبدئي” يقوم على تنفيذه عناصر من جماعة الإخوان “المحظورة”، بمساعدة عناصر من كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس الفلسطينية وأجهزة مخابرات قطرية فى سيناريو مشابه لتلك النهاية الماسأوية التى انتهى بها الرئيس السابق انور السادات.
ولهذا المخطط علاقة وطيدة بالاجتماعات الأخيرة للتنظيم الدولي للإخوان بمدينة لاهور بباكستان، التى أفضت إلي إصدار توصية بضرورة التخلص من الفريق السيسي باعتباره العقبة الرئيسية التي تصطدم بها مخططات التنظيم.
وتفاصيل ذلك المخطط “المبدئي” يقوم على تنفيذه عناصر من جماعة الإخوان “المحظورة”، بمساعدة عناصر من كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس الفلسطينية وأجهزة مخابرات قطرية فى سيناريو مشابه لتلك النهاية الماسأوية التى انتهى بها الرئيس السابق انور السادات.
ولهذا المخطط علاقة وطيدة بالاجتماعات الأخيرة للتنظيم الدولي للإخوان بمدينة لاهور بباكستان، التى أفضت إلي إصدار توصية بضرورة التخلص من الفريق السيسي باعتباره العقبة الرئيسية التي تصطدم بها مخططات التنظيم.