شنت عائشة الشاطر، ابنة نائب مرشد جماعة "الإخوان المسلمين"، هجومًا على
الإعلامي الساخر، باسم يوسف، مقدم برنامج "البرنامج"، ووصفته بـ "المهرج"
أو "الأراجوز"، بعد يومين من ظهور لأول مرة بعد توقف دام شهورًا.
وقالت الشاطر فى تدوينة لها على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك: "هل خرجوا علينا بهذا الأراجوز مرة أخرى... إدراكا لإفلاسهم... هل لن يخرج علينا احد يحدثنا من الخروف الحقيقي... ذلك الذي كان يخرج علي الناس بسمومهم يبثها تحت مسمي الضحك و السخرية و الاستهزاء و البذاءة ... مخالفا لكل معايير المهنية من انحطاط أخلاقي."
وأضافت: "اُوقف بعد ما أدى مهمته، وأصبح استمراره أمرا لهم محرجًا، فعلى من سيسخر الآن أيعقل على أسياده؟ والآن
وأشارت: "الحقيقة باتت واضحة لدي الكثير، فلابد من تغييب سريع للعقول مرة أخرى، وأما عن القطيع لم أجد من يتحدث عنهم، فشاهدوه وصفقوا له، ومُنع ولم يستعجبوا أو يستنكروا، فعاد فأكملوا التصفيق، وكأن لم يكن.. وبعد كل ذلك يفسد الله عمل من يخططوا، فلم يستطيعوا أن يضحكوا علينا فيخرجوه لهم، ناقدا ساخرا لهم بأول كم مره ليخدع البعض، ويحقق ما أعادوه لأجله من بعد، ولكن أخرجوه مره أخرى، راقصًا على جثث و دماء الشهداء ضاحكا ساخرًا".
وخلٌصت بقولها: "فهل لمنخدع له ولهم بعد اليوم؟ حقًا الحمد لله الذي عافانا، مما ابتلاهم جميعًا أراجوزًا كان أو محركين أو مشاهدين، وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا".
يحتاجونه من جديد، فيعود دون
أي مشكله فالأمر له ليس متعلقاً بكرامته وإنما بما يقبضه من ثمن".
وقالت الشاطر فى تدوينة لها على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك: "هل خرجوا علينا بهذا الأراجوز مرة أخرى... إدراكا لإفلاسهم... هل لن يخرج علينا احد يحدثنا من الخروف الحقيقي... ذلك الذي كان يخرج علي الناس بسمومهم يبثها تحت مسمي الضحك و السخرية و الاستهزاء و البذاءة ... مخالفا لكل معايير المهنية من انحطاط أخلاقي."
وأضافت: "اُوقف بعد ما أدى مهمته، وأصبح استمراره أمرا لهم محرجًا، فعلى من سيسخر الآن أيعقل على أسياده؟ والآن
وأشارت: "الحقيقة باتت واضحة لدي الكثير، فلابد من تغييب سريع للعقول مرة أخرى، وأما عن القطيع لم أجد من يتحدث عنهم، فشاهدوه وصفقوا له، ومُنع ولم يستعجبوا أو يستنكروا، فعاد فأكملوا التصفيق، وكأن لم يكن.. وبعد كل ذلك يفسد الله عمل من يخططوا، فلم يستطيعوا أن يضحكوا علينا فيخرجوه لهم، ناقدا ساخرا لهم بأول كم مره ليخدع البعض، ويحقق ما أعادوه لأجله من بعد، ولكن أخرجوه مره أخرى، راقصًا على جثث و دماء الشهداء ضاحكا ساخرًا".
وخلٌصت بقولها: "فهل لمنخدع له ولهم بعد اليوم؟ حقًا الحمد لله الذي عافانا، مما ابتلاهم جميعًا أراجوزًا كان أو محركين أو مشاهدين، وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا".