حيث كانت البداية بإلقاء أجهزة الأمن بوزارة الداخلية القبض على أحد التكفيريين بمنطقة مصر الجديدة أثناء حمله سلاحاً نارياً.
وبالتحقيقات المكثفة التي أجرتها أجهزة الأمن معه من خلال قطاعي الأمن الوطني والأمن العام، تبين أنه على علاقة بحادث كنيسة العذراء بالوراق، وأرشد عن باقي المتهمين الذين نفذوا العملية بمنطقة منشأة القناطر، وبالفعل توجهت قوات من الأمن المركزي والأمن العام، وحاصروا المنزل المقام بمنطقة ريفية على أطراف المدينة، حيث كان يختبئ فيها المتهمون.
ونجحت أجهزة الأمن في القبض على المتهمين الأربعة، وضبط بحوزتهم بندقيتان آليتان تبين أنهما تم استخدامهما في إطلاق الرصاص على كنيسة الوراق، وهو الحادث الذي أسفر عن مصرع ٥ أشخاص وإصابة ١٨ آخرين.
وتم إرسال البندقيتين إلى المعمل الجنائي الذي أكد أنهما المستخدمتان في الأحداث من خلال عدد الطلقات التي خرجت منهما وتوقيت الضرب، وخضع المتهمون لتحقيقات مكثفة أجراها معهم جهاز الأمن الوطني، على مدار الأيام الثلاثة الماضية، والتي أكدوا خلالها أنهم قاموا بمعاينة مبنى الكنيسة في أوقات الليل والنهار، ورصدوا الأماكن التي يستطيعون الهرب منها بعد تنفيذ الجريمة، واستقر رأيهما في النهاية بعد الاتفاق مع قادتهم على تنفيذه ليلاً أثناء حفلات الزفاف، وأنهم استطاعوا الهرب بعد ذلك والاختفاء بمنطقة منشأة القناطر.
ومن خلال التحقيقات المكثفة التي كان يتابعها أولاً بأول وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، تبين أن هؤلاء المتهمين الأربعة على علاقة بمجموعة أخرى من تنظيم الجهاد خططوا لارتكاب عمليات إرهابية علي مدار الأيام الماضية، وأنهم شاركوا في أحداث محاولة اغتيال وزير الداخلية اللواء محمد إبرهيم من خلال الخلية الإرهابية التي تضم ٢٥ من عناصر الجهاد، وخلال تلك الأحداث نجحت قوات الأمن المركزي والأمن الوطني والأمن العام في مداهمة أماكن اختفائهم بالإسماعيلية والقليوبية والشرقية.
وتم التحفظ على نصف طن من المتفجرات وعدد من القنابل وأكثر من ٣ آلاف طلقة و١٠ بنادق آلية، بالإضافة إلى أجهزة تستخدم في التفجير عن بعد، والتي استخدمت في حادث تفجير السيارة المفخخة أمام موكب وزير الداخلية ومديرية أمن جنوب سيناء.
وكشفت التحقيقات عن أن أفراد الخلية هم من قاموا بوضع منصة الصواريخ والأربيجيه بالمزرعة بالشرقية، وكانوا يستعدون لاستخدامها في عمليات إرهابية خلال الأيام المقبلة مع بداية شهر نوفمبر.
وكشف مصدر أمني مسئول عن أن الضابط الذي ظهر في الفيديو وأعلن عن العملية رصدته أجهزة الأمن وتوصلت إليه منذ الساعات الأولى للجريمة.
وقادت واقعة كنيسة العذراء بالوراق أجهزة الأمن إلى الوصول إلى أفراد الخلية الإرهابية التي كانت تستعد لاستهداف عدد من المنشآت والشخصيات العامة، على غرار محاولتهم استهداف موكب وزير الداخلية، لكن سرعة وصول رجال الأمن حالت دون تنفيذهم الجريمة.
وأخطر المستشار هشام بركات النائب العام بتفاصيل القبض على المتهمين، تمهيدا للتحقيق معهم، مع تقديم محضر تحريات يؤكد أن ٣ من عناصر الخلية ما زالوا هاربين، وتشير التحقيقات إلى أنهم هربوا إلى منطقة شمال سيناء، حيث تم الدفع بقوات إضافية من الأمن المركزي والأمن العام للقبض عليهم.
وبالتحقيقات المكثفة التي أجرتها أجهزة الأمن معه من خلال قطاعي الأمن الوطني والأمن العام، تبين أنه على علاقة بحادث كنيسة العذراء بالوراق، وأرشد عن باقي المتهمين الذين نفذوا العملية بمنطقة منشأة القناطر، وبالفعل توجهت قوات من الأمن المركزي والأمن العام، وحاصروا المنزل المقام بمنطقة ريفية على أطراف المدينة، حيث كان يختبئ فيها المتهمون.
ونجحت أجهزة الأمن في القبض على المتهمين الأربعة، وضبط بحوزتهم بندقيتان آليتان تبين أنهما تم استخدامهما في إطلاق الرصاص على كنيسة الوراق، وهو الحادث الذي أسفر عن مصرع ٥ أشخاص وإصابة ١٨ آخرين.
وتم إرسال البندقيتين إلى المعمل الجنائي الذي أكد أنهما المستخدمتان في الأحداث من خلال عدد الطلقات التي خرجت منهما وتوقيت الضرب، وخضع المتهمون لتحقيقات مكثفة أجراها معهم جهاز الأمن الوطني، على مدار الأيام الثلاثة الماضية، والتي أكدوا خلالها أنهم قاموا بمعاينة مبنى الكنيسة في أوقات الليل والنهار، ورصدوا الأماكن التي يستطيعون الهرب منها بعد تنفيذ الجريمة، واستقر رأيهما في النهاية بعد الاتفاق مع قادتهم على تنفيذه ليلاً أثناء حفلات الزفاف، وأنهم استطاعوا الهرب بعد ذلك والاختفاء بمنطقة منشأة القناطر.
ومن خلال التحقيقات المكثفة التي كان يتابعها أولاً بأول وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، تبين أن هؤلاء المتهمين الأربعة على علاقة بمجموعة أخرى من تنظيم الجهاد خططوا لارتكاب عمليات إرهابية علي مدار الأيام الماضية، وأنهم شاركوا في أحداث محاولة اغتيال وزير الداخلية اللواء محمد إبرهيم من خلال الخلية الإرهابية التي تضم ٢٥ من عناصر الجهاد، وخلال تلك الأحداث نجحت قوات الأمن المركزي والأمن الوطني والأمن العام في مداهمة أماكن اختفائهم بالإسماعيلية والقليوبية والشرقية.
وتم التحفظ على نصف طن من المتفجرات وعدد من القنابل وأكثر من ٣ آلاف طلقة و١٠ بنادق آلية، بالإضافة إلى أجهزة تستخدم في التفجير عن بعد، والتي استخدمت في حادث تفجير السيارة المفخخة أمام موكب وزير الداخلية ومديرية أمن جنوب سيناء.
وكشفت التحقيقات عن أن أفراد الخلية هم من قاموا بوضع منصة الصواريخ والأربيجيه بالمزرعة بالشرقية، وكانوا يستعدون لاستخدامها في عمليات إرهابية خلال الأيام المقبلة مع بداية شهر نوفمبر.
وكشف مصدر أمني مسئول عن أن الضابط الذي ظهر في الفيديو وأعلن عن العملية رصدته أجهزة الأمن وتوصلت إليه منذ الساعات الأولى للجريمة.
وقادت واقعة كنيسة العذراء بالوراق أجهزة الأمن إلى الوصول إلى أفراد الخلية الإرهابية التي كانت تستعد لاستهداف عدد من المنشآت والشخصيات العامة، على غرار محاولتهم استهداف موكب وزير الداخلية، لكن سرعة وصول رجال الأمن حالت دون تنفيذهم الجريمة.
وأخطر المستشار هشام بركات النائب العام بتفاصيل القبض على المتهمين، تمهيدا للتحقيق معهم، مع تقديم محضر تحريات يؤكد أن ٣ من عناصر الخلية ما زالوا هاربين، وتشير التحقيقات إلى أنهم هربوا إلى منطقة شمال سيناء، حيث تم الدفع بقوات إضافية من الأمن المركزي والأمن العام للقبض عليهم.