أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح لحركة حماس، صباح اليوم الجمعة، عن قصف مدينة "ديمونا" جنوبى إسرائيل بصاروخى (M75).
وقالت كتائب القسام فى تصريح صحفى لها وصل مراسل "الأناضول" للأنباء نسخة عنه، صباح اليوم الجمعة: إن "مجاهدينا تمكنوا من مدينة ديمونا (جنوب إسرائيل) بصاروخين من نوع (M75) محلى الصنع".
وكانت الكتائب قد أعلنت أمس الخميس، عن قصفها لمدينة "ديمونا" ثالث أكبر مدينة بمنطقة النقب جنوبى إسرائيل بخمسة صواريخ من نوع (M75) منذ بداية العملية العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة فى 7 يوليو الجارى.
ويشن سلاح الجو الإسرائيلى، منذ 7 يوليو الجارى، غارات على أنحاء متفرقة فى قطاع غزة، فى عملية عسكرية أطلقت عليها إسرائيل اسم "الجرف الصامد".
وأعلن متحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، عن بدء العملية العسكرية البرية ضد قطاع غزة، مساء أمس الخميس، من أجل ضرب الأنفاق "الإرهابية" التى تخرج من قطاع غزة وتدخل الأراضى الإسرائيلية.
ويشن الجيش الإسرائيلى، منذ أمس الخميس، سلسلة غارات جوية ومدفعية وأخرى بحرية، مكثفة على مناطق مختلفة فى قطاع غزة، هى الأعنف منذ بداية العملية العسكرية على القطاع، فى يوم 7 يوليو الجارى.
وتسببت العملية العسكرية ذاتها، والتى أطلقت عليها إسرائيل اسم "الجرف الصامد"، بمقتل 260 فلسطينيًا وإصابة 1980 آخرين، بجراح مختلفة،بعد انتشال 8 جثث صباح اليوم، وفق وزارة الصحة الفلسطينى
وقالت كتائب القسام فى تصريح صحفى لها وصل مراسل "الأناضول" للأنباء نسخة عنه، صباح اليوم الجمعة: إن "مجاهدينا تمكنوا من مدينة ديمونا (جنوب إسرائيل) بصاروخين من نوع (M75) محلى الصنع".
وكانت الكتائب قد أعلنت أمس الخميس، عن قصفها لمدينة "ديمونا" ثالث أكبر مدينة بمنطقة النقب جنوبى إسرائيل بخمسة صواريخ من نوع (M75) منذ بداية العملية العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة فى 7 يوليو الجارى.
ويشن سلاح الجو الإسرائيلى، منذ 7 يوليو الجارى، غارات على أنحاء متفرقة فى قطاع غزة، فى عملية عسكرية أطلقت عليها إسرائيل اسم "الجرف الصامد".
وأعلن متحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، عن بدء العملية العسكرية البرية ضد قطاع غزة، مساء أمس الخميس، من أجل ضرب الأنفاق "الإرهابية" التى تخرج من قطاع غزة وتدخل الأراضى الإسرائيلية.
ويشن الجيش الإسرائيلى، منذ أمس الخميس، سلسلة غارات جوية ومدفعية وأخرى بحرية، مكثفة على مناطق مختلفة فى قطاع غزة، هى الأعنف منذ بداية العملية العسكرية على القطاع، فى يوم 7 يوليو الجارى.
وتسببت العملية العسكرية ذاتها، والتى أطلقت عليها إسرائيل اسم "الجرف الصامد"، بمقتل 260 فلسطينيًا وإصابة 1980 آخرين، بجراح مختلفة،بعد انتشال 8 جثث صباح اليوم، وفق وزارة الصحة الفلسطينى